قصف الإعلامي سمير شوقي، رئيس شباب المحمدية المستقيل هشام أيت منا، بسبب “تنازل المصالح”، الذي شكل موضوع دورية لوزير الداخلية، علما أنه لم يستقل بعد من لجنة “ليدك” رغم وجود شبهة هذا التنازل.
وكتب شوقي في تدوينة على صفحته على الفايسبوك:
” لا يمكن للأمي أن يفتي في أمور الإستشهار و الإقتصاد و يعطي الدروس في التدبير المالي و هو يعجز حتى عن قراءة نص عربي بسيط. أما الرجاء فكان ومازال و سيبقى عالمياً، و تعاقبت على التعامل معه شركات عالمية مرموقة عديدة و مازالت. إلا إذا كان بعضهم “جَنّسَ” ماركات عالمية و جعلها محلية، لكن لا عتب على الأمية …
للتذكير Kappa إيطالية و Ola Energy ليبية و Nana سويدية و Morocco Now علامة يدبرها مكتب عالمي لفائدة المملكة المغربية و آخرون قيد الدرس.
الرجاء العالمي كان سباقا للإستشهار وهو أول نادي مغربي حمل قميصا بعلامة استشهار ChimiColor و أول نادي يوقع عقد احتضان مع ODEP، فيما آخرون صاروا في أيامنا هاته يؤدون مبالغ لعلامات شبكات تواصل اجتماعية ليحملوا رمزها على قمصانهم توهماً بعالمية مزعومة… فعلاً، عالم الإقتصاد و التسويق والإستشهار يقع على رأسه، فعلاً لا عتب على الأمية”.