اختار الشاب خالد مدينة طنجة المغربية للاستقرار النهائي رفقة عائلته الصغيرة.
واستقر الشاب خالد بإقامته بمنطقة امغوغة، بعد غادر فرنسا، حيث فضل طنجة على باريس ووهران.
وعبر الشاب خالد، خلال مشاركته في فعاليات جائزة الحسن الثاني للغولف بالرباط، عن حبه الخاص للمغرب وشعبه، مشدداً على أن قراره بالعيش في عروس الشمال يعود إلى ارتياحه الكبير داخل البلاد، إلى جانب الأجواء التي تذكره بمدينته الأم.
حب الشاب خالد للمغرب والمغاربة واعتزازه بالمملكة المغربية، خلق له متاعب مع النظام الجزائري، الذي يكن الحقد والكراهية للمغرب.