بعدما تم صدور أمر قضائي في حقه يقضي بوضعه تحت تدابير الحراسة النظرية، بسبب توعده رجال أمن بالتصفية الجسدية، خرج الفنان الشعبي عادل الميلودي في شريط فيديو “يدخل ويخرج في الهضرة”، وهو يسوق الأعذار لخرجته السابقة الغير محسوبة، والتي هدد فيها أربعة رجل شرطة بالدهس والتصفية الجسدية.
وقال عادل الميلودي الذي يتواجد في مدريد بأنه يتابع علاجا نفسيا هناك لدى طبيب نفساني، كما أكد بأنه يحب رجال الأمن الوطني، والتهديد الذي توعد به لم يكن موجها لرجال أمن، وإنما لأشخاص آخرين يعرفهم من هم وأين يقيمون.
وظهر عادل الميلودي وهو يرتجف من الخوف، محاولا البحث عن سبيل للخروج من ورطته، حيث ساق أعذارا ومبررات لإبعاد التهمة عن نفسه.