رشح المغرب 6 ملاعب لاستضافة مباريات المونديال وهي:
الملعب الكبير بأكادير: تبلغ سعته الجماهيرية 46 ألف متفرج واستضاف سابقا مباريات كأس العالم للأندية عام 2013، من الملاعب المرشحة للبقاء في مونديال 2030 حتى الدور ربع النهائي.
المركب الرياضي بفاس: تقترب سعته الاستيعابية من 56 ألف متفرج ومن المحتمل أن يستضيف مباريات الدور ربع النهائي في مونديال 2030.
الملعب الكبير بمراكش: يتسع لحوالي 46 ألف متفرج وسبق له استضافة مباريات كأس العالم للأندية 2013، ومن المحتمل بقاؤه في الصورة بمونديال 2030 حتى دور الثمانية.
الأمير مولاي عبد الله بالرباط: بإمكانه استيعاب ما يقرب من 69 ألف متفرج واستقبل بعض مباريات كأس العالم للأندية عام 2022، وهو مرشح لاستضافة إحدى مباراتي الدور نصف النهائي بكأس العالم 2030.
الملعب الكبير في طنجة: يتسع لحوالي 76 ألف متفرج، استضاف بعض مباريات كأس العالم للأندية عام 2022، ومرشح لاستضافة إحدى مباراتي المربع الذهبي لكأس العالم 2030.
الحسن الثاني: انطلقت عملية بنائه في مدينة ببنسليمان المغربية (ضواحي الدار البيضاء) عام 2024 ومن المقرر أن ينتهي العمل فيه عام 2028، وستكون سعته الاستيعابية 115 ألف متفرج، وهو أحد 3 ملاعب مرشحة لاستضافة افتتاح أو نهائي مونديال 2030.
من جهة أخرى يعتزم الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) تقليص عدد الملاعب المرشحة لاستضافة مباريات كأس العالم 2030، التي ستُقام في المغرب، إسبانيا والبرتغال.
وتأتي هذه الخطوة في إطار رغبة “الفيفا” في تقليص العدد الإجمالي للملاعب، الذي تم تحديده سابقًا في ـ20 ملعبًا. وأوضح المصدر نفسه أن “الفيفا” توصل إلى استنتاج مفاده أن العدد الكبير من الملاعب لا يتناسب مع حجم الحدث، وبالتالي يجب تقليصه بما يتماشى مع احتياجات البطولة.