أعلن الجيش الجزائري الحر المنشق عن القوات الجزائرية، عن تنفيذ أولى عملياته، حيث تبنى مسؤولية حادث إطلاق النار الكثيف، الذي كانت مدينة وهران مسرح له يوم الخميس 25 يوليوز الجاري.
ونشرت مجموعة أطلقت على نفسها “الجيش الجزائري الحر” منشورا على منصة “اكس” أعلنت فيه المجموعة عن انشقاق في صفوف الجيش وتأسيس ما يسمى “الجيش الجزائري الحر”، وقامت بتبني إطلاق النار الخميس في وهران، وعملية نوعية بثكنة عسكرية من خلال تفجير مستودع للأسلحة بالمسيلة بالجزائر.