كشفت مصادر متطابقة أنه بالإضافة إلى التعديل الوزاري الذي يرتقب أن يسقط رؤوسا من حزب الأصالة والمعاصرة، ستعرف عدد من المؤسسات العمومية تعيين مسؤولين جدد على رأسها.
وأفادت المصادر ذاتها بأن التعيينات المرتقبة ستتم على هامش اجتماع المجلس الوزاري الذي يتراوح عقده بين هذه الأيام أو عند بداية الموسم السياسي
وفي ذات السياق صدر تصريح من وزير العدل، عضو التحالف الثلاثي، يصف فيه حزب “الاتحاد الاشتراكي” بـ”الحليف المقبل”.
وهذا التصريح ليس مجرد تأكيد للأخبار التي تتحدث عن تعديل حكومي قريب، بل يشير أيضا إلى هوية الحزب الذي من الممكن جدا أن ينضم إلى الحكومة.