فوجئ الرأي العام المحلي بمدينة الفنيدق بهجرة ثلاثة لاعبين لكرة القدم بنادي محلي لكرة القدم، إلى سبتة المحتلة.
وحسب مصادر محلية، فإن اللاعبين الثلاثة الذي اختاروا الهجرة سباحة من الفنيدق إلى سبتة المحتلة، بحر الأسبوع المنصرم، كانوا يلعبون ضمن فئة الشباب للنادي الرياضي الفنيدق لكرة القدم.
وتعد هذه الواقعة هي الثالثة من نوعها بعدما سبق، لحارسي مرمى في صفوف شباب الريف الحسيمي الهجرة سرا إلى الضفة الأخرى، ويتعلق الأمر بكل من محمد أمين بنقدور، الذي هاجر نحو الديار الأوروبية عبر “قوارب الموت”، وحارس مرمى آخر، فضل الهجرة بطريقة غير شرعية إلى اسبانيا.