رغم انتخاب رئيس جديد للجماعة الترابية اليوسفية وتكوين مكتب جديد عقب وفاة الرئيس الراحل محمد النافع الذي وافته المنية لما يزيد عن الشهر، إلا أن البوابة الإلكترونية الرسمية لجماعة اليوسفية التي صرف على إنشائها الملايين من السنتيمات، لازالت لا تعترف بالرئيسة الجديدة ولا بأعضاء المكتب الجدد، إذ بقيت تقدم الرئيس الراحل كرئيس لازال حيا يرزق.
البوابة الإلكترونية للجماعة التي تطلب إنشاؤها اعتمادا ماليا مهما، لم يتم تجديدها منذ مدة طويلة، رغم إلحاح أعضاء من المعارضة السابقة بذلك، ورغم وجود عدد كبير من الموظفين المتخصصين في الشأن الإلكتروني.