استغرب نشطاء وفاعلون مدنيون بجماعة اكزناية استمرار إضاءة الإنارة العمومية ليلا ونهارا رغم شعارات الحكامة وترشيد النفقات التي يرفعها مجلس جماعة اكزناية والتي لا تطبق على أرض الواقع.
ويحدث هذا الهدر في الوقت الذي تعيش فيه بعض المناطق ظلاما دامسا وتفتقد إلى الإنارة العمومية حتى بالليل مما يجعل المواطنين لا يأمنون على أنفسهم وأملاكهم في غياب الإنارة.
واستغرب نشطاء لعدم تدخل الجهات المعنية، لوقف تبذير الإنارة في واضحة النهار مما يطرح أكثر من سؤال حول غياب المراقبة من طرف اللجان المختصة بجماعة اكزناية.