غادر إلى الدر البقاء الشاب أيوب الذي اضرم النار في جسده أمام جماعة الكنتور احتجاجا على أوضاعه الاجتماعية المزرية.
وكان لهالك قد أقدم على إشعال النيران في جسده تزامنا مع انعقاد دورة أكتوبر بجماعة الكنتور، مما تسبب في المزيد من الاحتقان التي تشهده المنطقة.
ودخلت هيئات حقوقية على خط هذا الحادث، حيث عبرت أكثر من هيئة عن تضامنها مع ساكنة الكنتور، وعائلة الشاب أيوب.
واستنفر حادث إضرام الشاب أيوب للنار في جسده مصالح وزارة الداخلية التي فتحت تحقيقا حول ملابسات هذا الحادث.