سيدي بوزيد

هل “منتخبو” حاضرة المحيط الذين ابتلعوا ألسنتهم وغضوا الطرف عن الجرائم البيئية ضد ساكنتها جديرون بثقة واحترام من منحوهم أصواتهم واستأمنوهم على مصالحهم؟ هكذا تساءل التكتل…